يحتفل العالم باليوم العالمي لطبيب الأسرة بتاريخ ١٩ مايو من كل عام. حيث اختارت منظمة الصحة العالمية هذا التاريخ عام 2010، وذلك بعد أن قررت دول العالم ومن خلال المنظمة أن يكون هناك احتفالاً عالمياً بطبيب الأسرة وذلك لأهمية هذا التخصص ودوره المُتعاظم في خدمة المجتمع ضمان نظام الرعاية الصحية.
ويعكس اليوم العالمي لطب الأسرة اهتمام منظمة الصحة العالمية بهذا التخصص لأهميته ولأهمية النتائج المُترتبة من تطبيقه؛ حيث يلعب طبيب الأسرة إضافة إلى مسؤولياته المُتعدّدة دوراً هاماً في تقويم السلوك الصحي والغذائي، كما أنه المسؤول عن تقديم الإرشادات اللازمة للابتعاد عن الممارسات والعادات الخاطئة.